منتدى رفيـــــــــــــــــــدة و محـــــمــد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائرنا العزيز نرجو أن تستفيد من زيارتك لنا
مع عدم الالتفات الى الإعلانات لانها موضوعة بدون رغبة صاحب المنتدى (الاستاذ تامر عنتر )

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى رفيـــــــــــــــــــدة و محـــــمــد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زائرنا العزيز نرجو أن تستفيد من زيارتك لنا
مع عدم الالتفات الى الإعلانات لانها موضوعة بدون رغبة صاحب المنتدى (الاستاذ تامر عنتر )

منتدى رفيـــــــــــــــــــدة و محـــــمــد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الخير كل الخير فى اتباع من سلف والشر كل الشر فى ابتداع من خلف

لكى تعرف صحة أو ضعف أى حديث أدخل على الرابطhttp://www.dorar.net/
أهلا وسهلا بالامورة نورهان نورتى المنتدى

    :قادة الغرب يقولون :)دمّروا الإسلام أبيدوا أهله)

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 101
    نقاط : 314
    تاريخ التسجيل : 01/11/2010
    العمر : 42

    :قادة الغرب يقولون :)دمّروا الإسلام أبيدوا أهله) Empty :قادة الغرب يقولون :)دمّروا الإسلام أبيدوا أهله)

    مُساهمة من طرف Admin الإثنين ديسمبر 13, 2010 10:05 pm

    مقتطفات من كتاب:قادة الغرب يقولون :
    )
    دمّروا الإسلام أبيدوا أهله)للأستاذ جلال العالمالعدو الوحيدإنهم لا يرون الإسلام جداراً في وجه مطامعهم فقط، بل يعتقدون جازمين أنه الخطر الوحيد عليهم في بلادهم.
    1.
    يقول لورانس براون:كان قادتنا يخوفننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف.كانوا يخوفنا بالخطر اليهودي، والخطر الياباني الأصفر، والخطر البلشفي.لكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا، والبلاشفة الشيوعيون حلفاؤنا، أما اليابانيون، فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم.لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام، وفي قدرته على التوسع والاخضاع، وفي حيويته المدهشة. ([1])
    2.
    ونكرر هنا قول غلادستون:ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين، فلن تستطع أوربة السيطرة على الشرق، ولا أن تكون هي نفسها في أمان. ([2])
    3.
    ويقول المستشرق غاردنر:إن القوة التي تكمن في الإسلام هي التي تخيف أوربة. ([3])
    4.
    ويقول هانوتر وزير خارجية فرنسا سابقاً:لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر. ([4])
    5.
    ويقول البر مشادر:من يدري؟! ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين، يهبطون إليها من السماء، لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب.ويتابع: لست متنبئاً، لكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة .. ولن تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها.إن المسلم قد استيقظ، وأخذ يصرخ، ها أنذا، إنني لم أمت، ولن أقبل بعد اليوم أن أكون أداة تسيرها العواصم الكبرى ومخابراتها. ([5])
    6.
    ويقول أشعيا بومان في مقال نشره في مجلة العالم الإسلامي التبشيرية:إن شيئاً من الخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي من الإسلام، لهذا الخوف أسباب، منها أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عددياً، بل إن أتباعه يزدادون باستمرار، من أسباب الخوف أن هذا الدين من أركانه الجهاد. ([6])
    7.
    ويقول أنطوني ناتنج في كتابه "العرب" :منذ أن جمع محمد صلى الله عليه وسلم أنصاره في مطلع القرن السابع الميلادي، وبدأ أول خطوات الانتشار الإسلامي، فإن على العالم الغربي أن يحسب حساب الإسلام كقوة دائمة، وصلبة، تواجهنا عبر المتوسط. ([7])
    8.
    وصرح سالازار في مؤتمر صحفي قائلاً:إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يُحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم .فلما سأله أحد الصحفيين : لكن المسلمين مشغولون بخلافاتهم ونزاعاتهم ، أجابه: أخشى أن يخرج منهم من يوجه خلافهم إلينا. ([8])
    9-
    ويقول مسؤول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952:ليست الشيوعية خطراً على أوربة فيما يبدو لي، إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا تهديداً مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم. ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة، فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد، دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية، فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع، انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية، ويقذفون برسالتنا إلى متاحف التاريخ.وقد حاولنا نحن الفرنسيين خلال حكمنا الطويل للجزائر أن نتغلب على شخصية الشعب المسلمة، فكان الإخفاق الكامل نتيجة مجهوداتنا الكبيرة الضخمة.إن العالم الإسلامي عملاق مقيد، عملاق لم يكتشف نفسه حتى الآن اكتشافاً تاماً، فهو حائر، وهو قلق، وهو كاره لانحطاطه وتخلفه، وراغب رغبةً يخالطها الكسل والفوضى في مستقبل أحسن، وحرية أوفرفلنعط هذا العالم الإسلامي ما يشاء، ولنقو في نفسه الرغبة في عدم الإنتاج الصناعي، والفني، حتى لا ينهض، فإذا عجزنا عن تحقيق هذا الهدف، بإبقاء المسلم متخلفاً، وتحرر العملاق من قيود جهله وعقدة الشعور بعجزه، فقد بؤنا بإخفاق خطير، وأصبح خطر العالم العربي، وما وراءه من الطاقات الإسلامية الضخمة خطراً داهماً ينتهي به الغرب، وتنتهي معه وظيفته الحضارية كقائد للعالم. ([9])
    10-
    ويقول مورو بيرجر في كتابه "العالم العربي المعاصر":إن الخوف من العرب، واهتمامنا بالأمة العربية، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب، بل بسبب الإسلام.يجب محاربة الإسلام، للحيلولة دون وحدة العرب، التي تؤدي إلى قوة العرب، لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره.إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية. ([10])
    11-
    ويقول هانوتو وزير خارجية فرنسا:رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتـفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم لأن همتهم لم تخمد بعد… ([11]) .
    12-
    بعد استقلال الجزائر ألقى أحد كبار المستشرقين محاضرة في مدريد عنوانها: لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر.أجاب على هذا السؤال بشرح مستفيض ملخصه :إننا لم نكن نسخر النصف مليون جندي من أجل نبيد الجزائر أو صحاريها .. أو زيتونها ..إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوربا الذي يقف في وجه زحف إسلامي محتمل يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط، ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتية جديدة ينتصرون فيها، ويكتسحون أوربا الواهنة، ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة.من أجل ذلك كنا نحارب في الجزائر. ([12])


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 4:30 am